عرف «موسم أصيلة الثقافي» في المغرب هذا العام لأول مرة مشاركة فنانات تشكيليات من الإمارات العربية المتحدة والسودان شاركن في ورش الرسم إلى جانب فنانين تشكيليين من مختلف أنحاء العالم. تعتقد التشكيليات العربيات أن الفرصة «أتاحت لهن اكتشاف المغرب لأول مرة والتعرف على تقاليده وشعبه وفنه».

التشكيلية ناعمة علي آل ثاني أثناء عملها في إحدى لوحاتها في أصيلة («الشرق الأوسط»)
تقول خلود الجابري، وهي فنانة تشكيلية إماراتية تشارك في «موسم أصيلة الثقافي» لأول مرة إنها محظوظة بالمشاركة في هذه الورش التي جمعتها مع فنانين كبار تعتز بالعمل معهم لأول مرة. وأضافت «استفدت كثيرا من كل الخبرات والأساليب التي يستخدمها الفنانون الذين يشاركون معنا في الورش، كما تعلمت كيف نساند بعضنا البعض من خلال العمل الجماعي».

التشكيلية ناعمة علي آل ثاني أثناء عملها في إحدى لوحاتها في أصيلة («الشرق الأوسط»)
تقول خلود الجابري، وهي فنانة تشكيلية إماراتية تشارك في «موسم أصيلة الثقافي» لأول مرة إنها محظوظة بالمشاركة في هذه الورش التي جمعتها مع فنانين كبار تعتز بالعمل معهم لأول مرة. وأضافت «استفدت كثيرا من كل الخبرات والأساليب التي يستخدمها الفنانون الذين يشاركون معنا في الورش، كما تعلمت كيف نساند بعضنا البعض من خلال العمل الجماعي».