الأحد، 13 فبراير 2011

أكبر لوحة موزاييك ، الفن العربي ، موندريان التجريدي ، أعمال العامري

اليونسكو تحاول إنقاذ أكبر موزاييك في العالم يضمها قصر هشام

أكبر لوحة موزاييك الفن العربي

اختارت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونسكو) المهندس السويسري بيتر زامثور لإنقاذ أكبر لوحة موزاييك في الشرق الأوسط، بل في العالم، تقع في قصر هشام شمال مدينة أريحا بعد أن اعتبرتها المنظمة واحدة من جواهر عمارة الدولة الأموية في القرن الثامن الميلادي. وقد بدأ زامثور، الحائز على جائزة بريتزكر (تعادل جائزة نوبل في الهندسة) استطلاعه ودراسته لهذا الموقع الأثري عام 2006 قبل أن يتقدم في العام الجاري إلى اليونسكو بمشروعه "بيت الموزاييك" لإعادة إحياء الموقع الذي وصفه بأنها أحد أهم المواقع الأثرية في الضفة الغربية المحتلة. وقال المهندس السويسري (67 عاماً)، وهو من مقاطعة بازل، لصح
أقرأ المزيد ...


قطر تفتتح «متحف الفن العربي الحديث»

أكبر لوحة موزاييك الفن العربي

في أجواء احتفالية، افتتحت قطر، يوم أول من أمس، الثلاثاء، «المتحف العربي للفن الحديث» بحضور ما يزيد على ألف مدعو. حضر الافتتاح أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وعقيلته الشيخة موزة، وابنته الشيخة مياسة، وصاحب فكرة المتحف ومؤسسه الشيخ حسن بن محمد بن علي آل ثاني. وبافتتاح هذا المتحف تكون قطر قد سجلت إنجازا جديدا ستظهر آثاره مستقبلا، إذ للمرة الأولى في العالم العربي يوجد متحف يضم بين جنباته هذا الكم من الأعمال التشكيلية الحديثة، ذات القيمة الفنية الرفيعة التي تمثل مختلف التيارات والأساليب التي عرفتها المنطقة في المائة سنة الأخيرة. ويملك هذا المتحف الوليد اليوم ما يزيد على 6 آلاف
أقرأ المزيد ...


مسنة سورية تقهر الأمية والمرض بألف لوحة فنية

أكبر لوحة موزاييك الفن العربي

لم يمنعها عمرها الذي تجاوز الخمسين ومشاكلها الصحية من تحقيق حلمها بتعلم القراءة والكتابة، وتحويل حبها للرسم إلى لوحات فنية مبهجة. فقد التحقت المواطنة السورية عنود الأحمد، التي تعاني من بعض التعب في العين؛ بدورات تعليم الكبار لتحقيق طموحها في التعلم، وممارسة هوايتها في الرسم، والنسج بعفوية؛ لتعبر عما يجول في ذهنها من أفكار وتخيلات. وعن هواية الرسم تقول عنود المقيمة بمحافظة الحسكة: "تفرغت لممارسة هواية الرسم في الصيف الماضي؛ حيث أنجزت نحو 1000 لوحة فنية لتضاف إلى رصيدي من الأعمال واللوحات الفنية التي امتازت بالتنوع، وتجسيد المناظر، واللوحات الطبيعية، والعادات والتقاليد القديمة، إضافة إلى ال
أقرأ المزيد ...


الهولندي موندريان رائد التشكيل التجريدي

أكبر لوحة موزاييك الفن العربي

في معرض تحديد مسعاه الفني، قال الفنان الهولندي بييت موندريان (1872-1944): «ما أريد أن أعبّر عنه عبر أعمالي هو ما يسعى خلفه كل رسّام، أي التناغُم من خلال تكافؤ الروابط بين الخطوط والألوان والتصاميم. لكن بالطريقة الأوضح والأقوى». وفي باريس حيث عاش بين عامَي 1912 و1938، نجح موندريان في بلوغ مسعاه عبر ابتكاره لغةً تشكيلية كاملة عُرفت بـ «التشكيل التجريدي الجديد» وأُهمِلت من جانب أرباب الفن في هذه المدينة بلا مبرر كما أُهمل صاحبها في ما بعد. وفعلاً، منذ معرضه في متحف «لورانجوري» الباريسي عام 1969، لم يعرف هذا العملاق الذي يُعتبر أحد أهم الفنانين في القرن العشرين،
أقرأ المزيد ...


أعمال العامري تلّون الذاكرة ببدائية الطبيعة

أكبر لوحة موزاييك الفن العربي

بدأ العامري بألوانه واختزالاته اللونية كأنه يجول في متاهته الجغرافية التي اغترفها من صفحات زمنية احتضنت فيها طفولته خياله الفني حيث افترشت تلك الملامح الجغرافية سطوح أعماله للتحول عبر مساراته اللونية إلى حالة أشبه بالبوح الإنساني المتشعب المسالك حينما تغطي الذكرى الممتلئة بخزين وجداني مساحات من الحلم نسجت من أرض وشمس ونهر. النهر وجواره عنوان آخر لمعرض التشكيلي محمد العامري, الذي افتتحه مساء أمس الأول في جاليري الاورفلي جريس سماوي مندوبا عن وزير الثقافة نبيه شقم, وضم المعرض لوحات العامري التي أنجزها لمشروع التفرغ الإبداعيّ الذي مُنًح له عام 2008-,2009
أقرأ المزيد ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق