«الخارج» معرض تشكيلي لأصوات جديدة من الشرق الأوسط

بعد النجاح الذي حققه معرض «عُصابة على عيني الشريرة» الذي استضافه المركز العربي البريطاني في لندن مطلع العام الحالي، يأتي المعرض الجديد «الخارج» ليكشف أمام الجمهور البريطاني مرة أخرى حجم المواهب الشابة الواعدة لعدد من الفنانين والفنانات من العالم العربي وإيران وتركيا، وبعضهم من مواليد أوروبا لكن جذورهم راسخة في المنطقة. يحمل المعرض عنوان «الخارج: فن جديد من الشرق الأبعد»، ويهدف الى الاحتفال بالأصالة والحرفية لمجموعة من الفنانين العرب والأتراك والإيرانيين الذين يجمعهم المسعى التجريبي لشق طريق خاص بهم في سوق فنية مزدحمة.
أقرأ المزيد ...
ثلاثة فنانين يرسمون صورة «الفن العراقي اليوم»

“الفن العراقي اليوم”، عنوان المعرض الذي يقام حاليا في دبي، ويشارك فيه ثلاثة فنانين عراقيين من المقيمين في المنفى هم هناء مال الله ومظهر أحمد ونديم الكوفي. وأشرف على إقامة المعرض الذي افتتح في غاليري “ميم” في السادس عشر من الشهر الجاري الفنان ضياء العزاوي، ويستمر حتى الحادي عشر من نوفمبر المقبل. ويهدي الفنانون معرضهم لذكرى جبرا إبراهيم جبرا الذي كان جزءا من الحركة التشكيلية والنقد الفني في العراق. وجاء في “كتالوج” المعرض أنه جزء أول من أربعة معارض مشابهة لعدد من الفنانين العراقيين ستقام بالتتالي خلال الشهور المقبلة.
أقرأ المزيد ...
غوغان صانع الخرافات مستعاداً في لندن

خمسة وخمسون عاماً مضت على آخر معرض ضخم أقيم للفنان بول غوغان (1848-1903) في العاصمة البريطانية، وعندما بادرت صالة «تيت مودرن» مبادرة المعرض الجديد، فإنها كانت تفكر بالأجيال الجديدة، تلك التي نشأت في القرن الحادي والعشرين وفي ذهنها مجموعة من «الخرافات»عن أشهر فناني القرن التاسع عشر، من بينها أنه هجر الحضارة الأوروبية وسكن البحار الجنوبية ورسم أهلها وثقافتها الاكزوتيكية وهذا هو كل إنجازه. لكن المعرض الاستعادي يعيد تقديم ثراء إنجازه الفني بتعدد أبعاده، لوحات زيتية ورسوماً ومنحوتات ورسائل، ويسبر غور الأساطير والخرافات التي شكلت مركزية إبداعه.
أقرأ المزيد ...
الأميران رعد بن زيد وماجدة رعد يفتتحان معرضا للتركي أربيل .. اليوم

برعاية الأمير رعد بن زيد ، والأميرة ماجدة رعد ، يفتتح ، عند الساعة السادسة من مساء اليوم ، معرض الفنان التركي الدكتور ديفرين أربيل ، وذلك في المتحف الوطني للفنون الجميلة ، في جبل اللويبدة ، ذلك ما أعلن عنه خلال مؤتمر صحفي عقد أمس في المتحف بمشاركة الفنان نفسه ، والسفير التركي في عمان علي كوبرولو ، ومسؤول الإعلام في المتحف الوطني للفنون الجميلة خليل المجالي. وفي مستهل المؤتمر قدم المجالي الفنان الضيف بتأكيد أهمية تجربته الفنية وثرائها في الشكل والمضمون ، وقال: "إن الفنان ديفرين أربيل أحد أهم التشكيليين الأتراك ،
أقرأ المزيد ...
معرض "مصليّ" يكرسها راصدة لطبيعة الجمال في بيئتها السعودية

شكل المعرض الشخصي السابع عشر للفنانة نوال مصلّي حدثاً مهماً واستثنائياً في زخم الحراك التشكيلي في جدة، رغم غياب بعض أقطاب الفن التشكيلي وهو الغياب الذي رأى فيه مراقبون أنه يعكس عدم درايتهم واهتمامهم بالإنجاز الذي حققته مصلّي على مستوى تقنيات اللون والمشهد التعبيري الذي كرس هويتها الفنية بوصفها راصدة يقظة لطبيعة المشهد الجمالي في بيئتها السعودية. من خلال اسم المعرض "رحلتي عبر ربوع بلادي زادي ريشتي وألواني" الذي افتتحه الخميس الماضي الدكتور هشام لنجاوي في صالة بيت التشكيليين،
أقرأ المزيد ...
موزة الفلاسي تدون بعدستها ملامح البيئة الصحراوية

توقفت عدسة الفنانة الفوتوغرافية موزة الفلاسي بين أحضان الصحراء التي أسرتها بكافة تفاصيلها الحية، فكست لوحاتها بملامح ومفردات هذه البيئة التي تنبض بمفاهيم الأصالة العربية، ودونت لحظاتها عبر ذاكرة آلة حبس الصورة التي عقدت صداقة معها فتحسست جمالها وتفاصيلها الساحرة وسرعان ما تترجمها إلى لوحات مصورة تنبض بالحياة.“الصحراء لوحة متناغمة ساحرة في مفرداتها، كلما نظرت عبر مساحاتها الشاسعة تمدنا بالصفاء والنقاء، وتخالجنا ذكريات الأجداد الذين ترعرعوا على رمالها الذهبية،
أقرأ المزيد ...
تزوير اللوحات الفنية ـ لماذا لا يكتشفه حتى الخبراء؟

قبل سبعة أسابيع تقريباً تم الكشف في ألمانيا عن عملية تزوير كبيرة للوحات فنية، كان لها أصداء واسعة في الأوساط الفنية العالمية. في البدء كان الحديث عن 5 أو 7 لوحات مشكوك في كونها مزورة، لكن العدد تصاعد ليصل إلى أكثر من 30 لوحة. وجميع هذه اللوحات تنتمي إلى مصدر واحد، وهي "مجموعة فيرنر يغير، التي يشكك في وجودها أصلاً.ومع تطور تداعيات هذه الفضيحة أُلقي القبض على 3 من المشتبه فيهم، يقبعون في السجن الاحترازي في مدينة كولونيا.
أقرأ المزيد ...
رينوار يعود إلى إسبانيا بعد أكثر من 100 عام

يستضيف متحف برادو للفن في مدريد ولغاية 6 شباط/فبراير اول معرض تكرسه اسبانيا بالكامل للرسام الانطباعي الفرنسي بيير اوغست رينوار. واستعارت اسبانيا لإقامة هذا المعرض 31 لوحة من معهد كلارك للفن في ولاية ماسيشوسيتس. كان سترلنغ كلارك وزوجته فرانسين جمعا 35 لوحة من أهم اعمال رينوار على امتداد اربعة عقود بينها صورة شخصية خرج فيها عن اسلوبه المألوف. ويصور فيها رينوار نفسه انيقا يرتدي ياقة منشاة وربطة عنق. وكان الزوجان كلارك اشتريا أول عمل من اعمال ريناور في عام 1916.
أقرأ المزيد ...

بعد النجاح الذي حققه معرض «عُصابة على عيني الشريرة» الذي استضافه المركز العربي البريطاني في لندن مطلع العام الحالي، يأتي المعرض الجديد «الخارج» ليكشف أمام الجمهور البريطاني مرة أخرى حجم المواهب الشابة الواعدة لعدد من الفنانين والفنانات من العالم العربي وإيران وتركيا، وبعضهم من مواليد أوروبا لكن جذورهم راسخة في المنطقة. يحمل المعرض عنوان «الخارج: فن جديد من الشرق الأبعد»، ويهدف الى الاحتفال بالأصالة والحرفية لمجموعة من الفنانين العرب والأتراك والإيرانيين الذين يجمعهم المسعى التجريبي لشق طريق خاص بهم في سوق فنية مزدحمة.
أقرأ المزيد ...
ثلاثة فنانين يرسمون صورة «الفن العراقي اليوم»

“الفن العراقي اليوم”، عنوان المعرض الذي يقام حاليا في دبي، ويشارك فيه ثلاثة فنانين عراقيين من المقيمين في المنفى هم هناء مال الله ومظهر أحمد ونديم الكوفي. وأشرف على إقامة المعرض الذي افتتح في غاليري “ميم” في السادس عشر من الشهر الجاري الفنان ضياء العزاوي، ويستمر حتى الحادي عشر من نوفمبر المقبل. ويهدي الفنانون معرضهم لذكرى جبرا إبراهيم جبرا الذي كان جزءا من الحركة التشكيلية والنقد الفني في العراق. وجاء في “كتالوج” المعرض أنه جزء أول من أربعة معارض مشابهة لعدد من الفنانين العراقيين ستقام بالتتالي خلال الشهور المقبلة.
أقرأ المزيد ...
غوغان صانع الخرافات مستعاداً في لندن

خمسة وخمسون عاماً مضت على آخر معرض ضخم أقيم للفنان بول غوغان (1848-1903) في العاصمة البريطانية، وعندما بادرت صالة «تيت مودرن» مبادرة المعرض الجديد، فإنها كانت تفكر بالأجيال الجديدة، تلك التي نشأت في القرن الحادي والعشرين وفي ذهنها مجموعة من «الخرافات»عن أشهر فناني القرن التاسع عشر، من بينها أنه هجر الحضارة الأوروبية وسكن البحار الجنوبية ورسم أهلها وثقافتها الاكزوتيكية وهذا هو كل إنجازه. لكن المعرض الاستعادي يعيد تقديم ثراء إنجازه الفني بتعدد أبعاده، لوحات زيتية ورسوماً ومنحوتات ورسائل، ويسبر غور الأساطير والخرافات التي شكلت مركزية إبداعه.
أقرأ المزيد ...
الأميران رعد بن زيد وماجدة رعد يفتتحان معرضا للتركي أربيل .. اليوم

برعاية الأمير رعد بن زيد ، والأميرة ماجدة رعد ، يفتتح ، عند الساعة السادسة من مساء اليوم ، معرض الفنان التركي الدكتور ديفرين أربيل ، وذلك في المتحف الوطني للفنون الجميلة ، في جبل اللويبدة ، ذلك ما أعلن عنه خلال مؤتمر صحفي عقد أمس في المتحف بمشاركة الفنان نفسه ، والسفير التركي في عمان علي كوبرولو ، ومسؤول الإعلام في المتحف الوطني للفنون الجميلة خليل المجالي. وفي مستهل المؤتمر قدم المجالي الفنان الضيف بتأكيد أهمية تجربته الفنية وثرائها في الشكل والمضمون ، وقال: "إن الفنان ديفرين أربيل أحد أهم التشكيليين الأتراك ،
أقرأ المزيد ...
معرض "مصليّ" يكرسها راصدة لطبيعة الجمال في بيئتها السعودية

شكل المعرض الشخصي السابع عشر للفنانة نوال مصلّي حدثاً مهماً واستثنائياً في زخم الحراك التشكيلي في جدة، رغم غياب بعض أقطاب الفن التشكيلي وهو الغياب الذي رأى فيه مراقبون أنه يعكس عدم درايتهم واهتمامهم بالإنجاز الذي حققته مصلّي على مستوى تقنيات اللون والمشهد التعبيري الذي كرس هويتها الفنية بوصفها راصدة يقظة لطبيعة المشهد الجمالي في بيئتها السعودية. من خلال اسم المعرض "رحلتي عبر ربوع بلادي زادي ريشتي وألواني" الذي افتتحه الخميس الماضي الدكتور هشام لنجاوي في صالة بيت التشكيليين،
أقرأ المزيد ...
موزة الفلاسي تدون بعدستها ملامح البيئة الصحراوية

توقفت عدسة الفنانة الفوتوغرافية موزة الفلاسي بين أحضان الصحراء التي أسرتها بكافة تفاصيلها الحية، فكست لوحاتها بملامح ومفردات هذه البيئة التي تنبض بمفاهيم الأصالة العربية، ودونت لحظاتها عبر ذاكرة آلة حبس الصورة التي عقدت صداقة معها فتحسست جمالها وتفاصيلها الساحرة وسرعان ما تترجمها إلى لوحات مصورة تنبض بالحياة.“الصحراء لوحة متناغمة ساحرة في مفرداتها، كلما نظرت عبر مساحاتها الشاسعة تمدنا بالصفاء والنقاء، وتخالجنا ذكريات الأجداد الذين ترعرعوا على رمالها الذهبية،
أقرأ المزيد ...
تزوير اللوحات الفنية ـ لماذا لا يكتشفه حتى الخبراء؟

قبل سبعة أسابيع تقريباً تم الكشف في ألمانيا عن عملية تزوير كبيرة للوحات فنية، كان لها أصداء واسعة في الأوساط الفنية العالمية. في البدء كان الحديث عن 5 أو 7 لوحات مشكوك في كونها مزورة، لكن العدد تصاعد ليصل إلى أكثر من 30 لوحة. وجميع هذه اللوحات تنتمي إلى مصدر واحد، وهي "مجموعة فيرنر يغير، التي يشكك في وجودها أصلاً.ومع تطور تداعيات هذه الفضيحة أُلقي القبض على 3 من المشتبه فيهم، يقبعون في السجن الاحترازي في مدينة كولونيا.
أقرأ المزيد ...
رينوار يعود إلى إسبانيا بعد أكثر من 100 عام

يستضيف متحف برادو للفن في مدريد ولغاية 6 شباط/فبراير اول معرض تكرسه اسبانيا بالكامل للرسام الانطباعي الفرنسي بيير اوغست رينوار. واستعارت اسبانيا لإقامة هذا المعرض 31 لوحة من معهد كلارك للفن في ولاية ماسيشوسيتس. كان سترلنغ كلارك وزوجته فرانسين جمعا 35 لوحة من أهم اعمال رينوار على امتداد اربعة عقود بينها صورة شخصية خرج فيها عن اسلوبه المألوف. ويصور فيها رينوار نفسه انيقا يرتدي ياقة منشاة وربطة عنق. وكان الزوجان كلارك اشتريا أول عمل من اعمال ريناور في عام 1916.
أقرأ المزيد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق