الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010

فانتازيات شرقية ، «الموناليزا» ، معرض "وجوه .. كما أراها" ، منى نحلة و شارل خوري

جيرار أفيديسيان .. فانتازيات شرقية بجمالية زخرفية

فانتازيات شرقية «الموناليزا» معرض "وجوه

بعد الاخراج والتمثيل والتأليف يهتم جيرار افيديسيان بالفن التشكيلي ويغامر بفانتازية في معرض يقيمه على مساحة من هذا الشغف بعنوان "فانتازيات شرقية" في غاليري عايده شرفان. منخرطاً في عالم الصور والرسوم والألوان وتقنيات الرسم في معرض منجز من 30 لوحة بقياسات وأحجام مختلفة ارتكزت على الروح الفانتازية البسيطة والعفوية نفسها وما تختزنه مراهقة بجاذبية مرئية وآلية بتقنيات مختلفة وبتأثيرات متعددة قريبة وبعيدة. لوحات تبدو عادية وبريئة للوهلة الأولى ولكنها تعكس رغبة ما عند جيرار افيديسيان بالتوظيف الفني والاستيهام ورغبة بالاندماج بالمحيط الارمني بممارسة فن تقيد مواضيعه بانتماء عقائدي (الايقونة) وب
أقرأ المزيد ...


سرقة «الموناليزا»

فانتازيات شرقية «الموناليزا» معرض "وجوه

لم تقتصر عمليات السطو الفني على عصرنا الراهن، وإنما هي تعود إلى عقود طويلة مضت، فقبل مائة عام وتحديدا في 21 أغسطس (1911) تعرضت اللوحة الأكثر شهرة في العالم وهي «الموناليزا» للسرقة من فوق جدارها في متحف اللوفر في العاصمة «باريس»، والمدهش أنه لم تكتشف السرقة إلا بعد مرور 24 ساعة، حيث كان مدير المتحف يقضي إجازته الأسبوعية، وعلى إثر ذلك أغلق المتحف أبوابه لمدة سبعة أيام، وأجرى سلسلة من التحقيقات المكثفة في عملية السرقة بواسطة أكثر من 60 محققا، لكونها سرقة كبرى اعتبرها الفرنسيون آنئذ كأنها سرقة أبراج كاتدرائية «نوتردام» في «باريس».
أقرأ المزيد ...


أسماء سعيد تستعيد الوجوه في أتيليه القاهرة

فانتازيات شرقية «الموناليزا» معرض "وجوه

في معرضها الشخصي الأول الذي أقامته بقاعة "تحية حليم" بأتيليه القاهرة تناولت الفنانة أسماء سعيد الشخصيات بأساليب متنوعة؛ حيث عرضت تجربتها في فن البورتريه تحت عنوان "وجوه .. كما أراها". ضم المعرض نحو خمس عشر لوحة، وفي بعض الأعمال ترسم الفنانة الوجوه بأكاديمية محافظة على إظهار كل التفاصيل الدقيقة للوجه، مع اهتمامها بتعبيرات الشخوص، وتنم هنا عن دراستها بكلية الفنون الجميلة والتي تخرجت فيها عام 2001، وفضلت التميز في فن البورتريه الذي هجره كثير من الفنانين ، متأثرة بأبيها الفنان احمد سعيد الذي تتميز أعماله النحتية بواقعية شديدة .
أقرأ المزيد ...


لوحات منى نحلة وشارل خوري... رموز مبهرة وخربشات لونيَّة

فانتازيات شرقية «الموناليزا» معرض "وجوه

امتازت أعمال الفنانين اللبنانيين منى نحلة وشارل خوري بالدقة وتنوّع الأفكار، إلا أن مشاركتهما في معرض واحد أدت إلى تشتيت المتلقي الذي بدا تائهاً بين شخصيات نحلة الحالمة ورموز خوري المشوّهة. افتتح السفير اللبناني في الكويت بسام النعماني معرض الفنانين التشكيليين اللبنانيين منى نحلة وشارل خوري في «بو شهري غاليري»، ذلك بحضور نخبة من الفنانين التشكيليين والمهتمين ومجموعة من الضيوف. ضمّ المعرض 38 لوحة بألوان الأكريليك، جاءت جميعها بمساحات شاسعة، وقد نُفذ بعضها على مادة «الخيش».
أقرأ المزيد ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق